كل أخبار مصر والعرب في الأيام العالمية للشباب: شباب الكنيسة الكاثوليكية بمصر يشاركون في القداس الإلهي للدول العربية
شارك شباب الكنيسة الكاثوليكية بمصر، في صلاة القداس الإلهي، حسب الطقس اللاتيني للدول العربية، كما شارك أيضًا نيافة الأنبا توما حبيب، مسؤول اللجنة الأسقفية للشباب، بالكنيسة الكاثوليكية بمصر، وسيادة المطران جان ماري شامي، النائب البطريركي العام للروم الملكيين الكاثوليك بمصر والسودان وجنوب السودان، والأب شنودة يواقيم، أحد كهنة إيبارشية المنيا للأقباط الكاثوليك.
أقيم القداس الإلهي، بالعاصمة البرتغالية، لشبونة، بمشاركة لفيف من المطارنة، والكهنة، من عدة دول عربية، وذلك على هامش الأيام العالمية السابعة والثلاثين للشباب، بالبرتغال، التي يترأسها قداسة البابا فرنسيس، خلال الفترة الحالية.
الجدير بالذكر أن صلاة الذبيحة الإلهية، شهدت حضور شباب مختلف الكنائس الكاثوليكية، من مختلف دول الشرق الأوسط.
(المصدر المكتب الإعلامي للكنيسة الكاثوليكية)
شباب الأقباط الكاثوليك يشاركون في صلاة درب الصليب بالبرتغال
تحت رعاية غبطة أبينا البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية وسائر الكرازة المرقسية للأقباط الكاثوليك، شارك، شباب الكنيسة القبطية الكاثوليكية بمصر، برئاسة نيافة الأنبا توما حبيب، مسؤول اللجنة الأسقفية للشباب، بالكنيسة الكاثوليكية بمصر، في صلاة درب الصليب.
ترأس الصلاة قداسة البابا فرنسيس، وذلك بمنتزه إدواردو السابع، بالعاصمة البرتغالية، لشبونة، كما شارك أيضًا الأب شنودة يواقيم، أحد كهنة إيبارشية المنيا للأقباط الكاثوليك، بالإضافة عدد كبير من شباب مختلف دول العالم.
وفي كلمته، قال الأب الأقدس: عندما ننظر إلى المصلوب نرى جمال الحب الذي يبذل حياته في سبيل كل واحد منا، كما أن طريق الصليب هو الذي أخذه تلاميذ يسوع، فبه انتصروا على الصعوبات التي وجهتهم. لابد من التمسك بصليب المسيح، لأنه هو مصدر الفخر والفرح والسعادة، الذي به ننتصر على ما يعوق مسيرتنا نحوه.
..وكلمة نيافة الأنبا توما من اليوم الثالث للشباب بالبرتغال
ألقى نيافة الأنبا توما حبيب، مسؤول اللجنة الأسقفية للشباب، بالكنيسة الكاثوليكية بمصر، تأملًا بعنوان “ورحمته من جيل إلى جيل”، وذلك في إطار شعار الأيام العالمية السابعة والثلاثين للشباب، بالبرتغال “فقامت مريم ومضت مسرعة”.
وركز نيافة المطران على أن الكتاب المقدس هو الرواية العظيمة التي تتحدث عن روائع رحمة الله. إن كل صفحة مشبعة بمحبة الآب الذي شاء، منذ الخلق أن يترك بصمات محبته في الكون.
وأضاف الأنبا توما: إن الرحمة الإلهية هي عطية مجانية قائمة على محبة الخالق للمخلوق. فالرحمة هي خلاص أو تضميد لجرح الله بالخطيئة.
وتابع نيافته: كما يشجع تعليم الكنيسة المؤمنين على ممارسة الرحمة وإظهارها تجاه الآخرين. يؤمن المؤمنون أنهم يجب أن يحملوا صفات الله، بما في ذلك رحمته، وأنهم يجب أن ينشروا الرحمة والمحبة في حياتهم اليومية.
سيادة المطران جان ماري شامي يترأس القداس الإلهي بالبرتغال
ترأس، سيادة المطران جان ماري شامي، النائب البطريركي العام للروم الملكيين الكاثوليك بمصر والسودان وجنوب السودان، صلاة القداس الإلهي، حسب الطقس البيزنطي.
جاء ذلك في إطار الأيام العالمية السابعة والثلاثين للشباب، المقامة حاليًا، بالعاصمة البرتغالية، لشبونة، التي يترأسها قداسة البابا فرنسيس.
شارك في الصلاة نيافة الأنبا توما حبيب، مسؤول اللجنة الأسقفية للشباب، بالكنيسة الكاثوليكية بمصر، والأب رامز قلليني، والأب شنودة يواقيم، أحد كهنة إيبارشية المنيا للأقباط الكاثوليك، بالإضافة إلى لفيف من المطارنة، والكهنة، والشباب، من مختلف دول الشرق الأوسط.
وفي كلمة العظة، قال سيادة المطران هلموا إلى المناولة، ويسوع، لأنكم في حاجة إليه، مشيرًا إلى عيد القديس جان ماري فيانيه.
شباب الأقباط الكاثوليك يشاركون في القداس الختامي لليوم العالمي للشباب بالبرتغال
تحت رعاية غبطة أبينا البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية وسائر الكرازة المرقسية للأقباط الكاثوليك، شارك شباب الكنيسة القبطية الكاثوليكية بمصر، بقيادة نيافة الأنبا توما حبيب، مسؤول اللجنة الأسقفية للشباب، بالكنيسة الكاثوليكية بمصر، في صلاة القداس الإلهي الختامي، لليوم العالمي للشباب بالبرتغال.
ترأس الذبيحة الإلهية قداسة البابا فرنسيس، وذلك بمنتزه تيجو، بالعاصمة البرتغالية، لشبونة، كما شارك أيضًا من الكنيسة القبطية الكاثوليكية بمصر، الأب شنودة يواقيم، أحد كهنة إيبارشية المنيا.
وفي كلمته، قال الحبر الأعظم: “إن يسوع نفسه ينظر إليكم في هذه اللحظة، هو يعرفكم، يعرف قلب كل واحد منكم، يعرف حياة كل واحد منكم، وهو يقول لكم اليوم، هنا في لشبونة، في هذه الأيام العالمية للشباب: لا تخافوا”.
كذلك، شارك وفد الكنيسة القبطية الكاثوليكية بمصر، في ختام الذبيحة الإلهية التي ترأسها الأب الأقدس، مختتمًا الأيام العالمية السابع والثلاثين للشباب، تلا قداسة البابا فرنسيس مع الشباب والمؤمنين الحاضرين صلاة التبشير الملائكي.
(المصدر المكتب الإعلامي للكنيسة الكاثوليكية)
الشاب الفلسطيني كرم شليان يشارك الغداء مع البابا فرنسيس
شارك عشرة شباب (6 شابات و4 شباب)، البابا فرنسيس، في طعام وجبة الغداء والتي أقيمت اليوم الجمعة بدار السفارة البابوية في لشبونة، إلى جانب كل من بطريرك لشبونة الكاردينال مانويل كليمنتي، والأسقف المساعد أمريكو أغيار، رئيس مؤسّسة الأيام العالميّة للشباب في لشبونة.
وينحدر هؤلاء الشبان من مختلف الأعمار (من 34 إلى 24 عامًا)، ومن جنسيات مختلفة (البرتغال، البرازيل، غينيا، الفيليبين، وفلسطين)، تم اختيارهم كتقليد في سنوات الأيام العالميّة للشباب. وقد شارك من شباب موطن يسوع، فلسطين، الشاب كرم شليان.
(المصدر ابونا)